__
___
Clique Sur PARTAGER ♥ PLZ plz Partager
___
مع العودة الى تونس بعد الفوز الكبير الذي حققه الافريقي في نيجيريا عمت حالة من الهلع و الخشية بين الجماهير بسبب الاصابة التي تعرض لها وجدي المشرقي
.
و قد علم في هذا الصدد أن الالتواء الحاصل في كعب هذا اللاعب المتميز يستوجب أربعة أيام راحة قبل أن يستأنف التمارين مع المجموعة.
.و قد علم في هذا الصدد أن الالتواء الحاصل في كعب هذا اللاعب المتميز يستوجب أربعة أيام راحة قبل أن يستأنف التمارين مع المجموعة.
نتمنى الشفاء العاجل لهذا اللاعب الخلوق الذي أبدى استعدادات كبيرة منذ صعوده الى الأكابر .
البنزرتي يعيد اكتشاف هؤلاء
لعل المتابعين لنشاط النادي الافريقي تأكدوا من نقطة مثيرة للانتباه وهي انتفاضة بعض اللاعبين ممن غابوا طويلا عن الصورة و عن انتاجهم المألوف لكنهم عادوا بشكل ملفت للأنظار بفضل ثقة فوزي البنزرتي فيهم وهو ما أعطاهم أجنحة للتألق.
القائمة تضم كل من أيمن السلطاني و يوسف المويهبي و بلال العيفة وهذا الثالوث تألق كل في خطته و ذكروا الجميع بمستواهم المتميز في السابق . ولعل مردود المويهبي خير تأكيد على الروح المعنوية التي ضخها فوزي البنزرتي كما هو الشأن مع العيفة .
أما السلطاني فان الجميع يدرك أن المدرب الحالي للافريقي يبدو من أشد المؤمنين بامكاناته منذ أن دربه في النجم الساحلي.
هذا البروز في المشوار الحاسم من المشاركة القارية يحسب صراحة للبنزرتي لكن ما يعيبه عليه الكثيرون و كنا أشرنا اليه في الابان في برناص واب هو دخوله في خانة تصفية الحسابات مع المهاجم ايزيكال بما أنه غير مقتنع به الى حد الساعة رغم كل ما قدمه و أحرزه من أهداف حاسمة . لكن مدرب الافريقي ظل يسبح ضد التيار .. وهذا ما لم يفهمه جميع خلق الله.
على كل حال فان التطورات مازالت متواصلة بما أن المد و الجزر متواصلين في علاقة البنزرتي و مهاجمه .
البنزرتي يعيد اكتشاف هؤلاء
لعل المتابعين لنشاط النادي الافريقي تأكدوا من نقطة مثيرة للانتباه وهي انتفاضة بعض اللاعبين ممن غابوا طويلا عن الصورة و عن انتاجهم المألوف لكنهم عادوا بشكل ملفت للأنظار بفضل ثقة فوزي البنزرتي فيهم وهو ما أعطاهم أجنحة للتألق.
القائمة تضم كل من أيمن السلطاني و يوسف المويهبي و بلال العيفة وهذا الثالوث تألق كل في خطته و ذكروا الجميع بمستواهم المتميز في السابق . ولعل مردود المويهبي خير تأكيد على الروح المعنوية التي ضخها فوزي البنزرتي كما هو الشأن مع العيفة .
أما السلطاني فان الجميع يدرك أن المدرب الحالي للافريقي يبدو من أشد المؤمنين بامكاناته منذ أن دربه في النجم الساحلي.
هذا البروز في المشوار الحاسم من المشاركة القارية يحسب صراحة للبنزرتي لكن ما يعيبه عليه الكثيرون و كنا أشرنا اليه في الابان في برناص واب هو دخوله في خانة تصفية الحسابات مع المهاجم ايزيكال بما أنه غير مقتنع به الى حد الساعة رغم كل ما قدمه و أحرزه من أهداف حاسمة . لكن مدرب الافريقي ظل يسبح ضد التيار .. وهذا ما لم يفهمه جميع خلق الله.
على كل حال فان التطورات مازالت متواصلة بما أن المد و الجزر متواصلين في علاقة البنزرتي و مهاجمه .
